الراقصات تشكين البطالة من كثرة المنافشة ببلاش
اصبحت عينالبشر تستحي عن تصوير ما يحدث باعراس المسلمين هذه الايام ، أي حلال هدا الذي يشرعاختلاط الرجال بالنساء بقاعة واسعة ترتفع فيها اغاني الفسوق لتفجر مواهب الرقص لدىالشباب وانتقلت العدوى الى من هم اكبر سنا فيفد هدوءه وسط هول الرقص ليستعيد شباههوسطهم وانت داخل هذه القاعة وادا بك تلمح صاحب الات المسيقية ذكر والمصور ذكر وصاحبتقديم الخدمات ذكر وما ان يبدا العرس وادا بك ترى احدهم يدخل فيقال انه اخ العروسةوالاخر اخ العريس والاخر صديق العريس والاخر خال العروسة والاخر ابن اخت العروسةوالاخر عم العروسة والاخر ابن خال العريس .................................................. ...
والقائمة مفتوحة لاهلالعريس والعريسة ومنهم اصدقاء العريس لمؤانسته وسط النساء لان به حياء وادا بالقاعةتختتلط والكل يبدا بالقص مع بعضهم البعض وعينك ما تشوف الا النور والبنات في احلىزينتهن بلباس كاشف واذا باحداهن تسال من تكون تلك الفتاة ما اجملها انها تجيد الرقص؟ فترد عنها الاخرى : انها ابنتي وتسال الاخرى عن ابن من هدا : فترد لها : انه ابنيكم يحب الرقص مع البنات وهو جد محبوب لديهن فترد لها الاخرى : انهم شباب فلندعهميتمتعون قبل فوات الاوان ، والكل يبدا في تبادل المجاملات لجمال بناتهن وحسنهنوالثناء على رقصهن الخليع و هناك دائما واحدة من بين البنات من تخطف الاضواءبجمالها ورشاقة جسمها وخلاعة لباسها وطريقة رقصها و لا في الكليبات ولا تشكواالعياء ابدا عكس ما في البيت اذا طلبت منها الام المساعدة تبدو ا منهكة ومنهمكة فيدراستها ما علينا وخلينا فلي احنا فيه والكل يستمتع بهدا الحفل الجميل الذي يفتحمجال الفرح على مصرعيه وبدون حدود ولا احد يبالي لاثم او ينبه لخرق الشرع ومن لايعجبه الوضع فالباب مفتوح او ما عليه الا ان يمتنع عن الحضور ، كانت البنت فيما مضىتلهو وترقص في المراقص خفية على اهلها وتعود الى البيت ولا احد يكتشف امرها وهيمرعوبة ان تصادف احدا بالملهى او المرقص من شدة الاحترام لاهلها لكن اليوم وسبحانمغير الاحوال اصبح الوالدين يصطحبان ابنتهما باكشف الملابس لتحضر معهما الافراح وسطالاختلاط تحت اغاني الخلاعة وهي تتفنن في الرقص وسط الشباب والام جد فخورة بهالانها تجيد جميع فنون الرقص وعلى جميع الطبوع والبنت في ايامنا اصبحت ماتروح كثيراالى الملاهي للرقص مرعوبة وخايفة والمتعة ناقصة ، فهي بصحبة الاهل لتمتع الكل بمالديها من مواهب والاب ينفق على اللباس المطلوب لذلك
ويا لا جمال افراح هذهالايام ما يشده الى الاسلام سوى رباط القران لقراءة احد الشيوخ سورة الفاتحة اماالباقي كل حلال انطلقوا .
والمضحك ان الراقصات يشكين البطالة للمنافسة الحادةبين المراهقا ت ولم يعد الطلب عليهن فالكل اصبح يستغني عن حضور الراقصات لان هناكمن هن افضلهن رقصا وببلاش وادا بالقاعة تكاد تنفجر لشدة الحرارة واكتضاظ الراقصينوالرقصات وفي الاخير يفتح الباب للجميع ادخل ذا التمتع ببلاش
وبعد قليل يطفاالضوء ليستبدل بلعب الاضواء اقل ظلام من الاول ولا ترى فيها ابنتك من ابن الاخرىولا تسمع فيها الى ترديد الاغاني وما خفي كان اعظم والكل يتبادل ارقام الهاواتفالنقالة و كل واحدة تعرفت على واحد وياله من مجمع جميل تتعرف الادمغة على بعضهاالبعض للتتبادل الافكار .
يا له من قران زفاف شرعي يجمع الكل لبيح كل المحضوراتوالكل يدلع نفس
وعل فكرة في اخر الحفل يتوج اجملهن واحسنهن رقصا وكانك فيمهرجان الرقص واحداهن وهي خارجة بعد نهاية الحفل تقول للفتاة المتوجة وإلشاراكوهافي الرقص: ما تنسيش انتن مدعوات لعرس ابني والله متعتون .
واحدهم يقول: اللهيعطيكم العافية نسيتونا هموممنا.
انت يا امها لا تنسي تسجيل الدعوة في الاجندةلتصحبيها للفرح القادم لا ما يصحش تروح لوحدها لابد لحضو العائلة .
هي مشاهدخليعة زالت فيها كل العادات وغاب فيها الحياء وكلنا مسؤول اما م الله وامام الابناءوانت ايتها الام وانت ايها الاب من تصف الانحلال بانه سن المراهقة خليهم يتمتعواقبل فوات الاوان ومن يضمنلك انه سيتوقف يوما ويعدل حاله والبنت ماتخلفكش مصيبةتفضحك قبل العشرين وثمنها يكون غالي وغالي جدا تيكي عليه طول الدهر وساعتها لا ينفعالندم
انت الســــــــبب ايها الاب
وانت الســــــــــبب ايتها الام فيانحلال ابنائكم، انت من تنفق عليها لتبدو في اعرى حلى وانت من تصحبيها لافراحالاختلاط دون ما تمنعيها ولا تعليميها الصح من الغلط ما هكدا تواكب بنتك الحضارةوالتقدم غلط ولا يدفعوا ثمنوا الا انتم اسات التربية والغرب القلدتوه برىء منكم وهواليوم واقف مندهش ما يجمعكم مع الاسلام
اصبحت عينالبشر تستحي عن تصوير ما يحدث باعراس المسلمين هذه الايام ، أي حلال هدا الذي يشرعاختلاط الرجال بالنساء بقاعة واسعة ترتفع فيها اغاني الفسوق لتفجر مواهب الرقص لدىالشباب وانتقلت العدوى الى من هم اكبر سنا فيفد هدوءه وسط هول الرقص ليستعيد شباههوسطهم وانت داخل هذه القاعة وادا بك تلمح صاحب الات المسيقية ذكر والمصور ذكر وصاحبتقديم الخدمات ذكر وما ان يبدا العرس وادا بك ترى احدهم يدخل فيقال انه اخ العروسةوالاخر اخ العريس والاخر صديق العريس والاخر خال العروسة والاخر ابن اخت العروسةوالاخر عم العروسة والاخر ابن خال العريس .................................................. ...
والقائمة مفتوحة لاهلالعريس والعريسة ومنهم اصدقاء العريس لمؤانسته وسط النساء لان به حياء وادا بالقاعةتختتلط والكل يبدا بالقص مع بعضهم البعض وعينك ما تشوف الا النور والبنات في احلىزينتهن بلباس كاشف واذا باحداهن تسال من تكون تلك الفتاة ما اجملها انها تجيد الرقص؟ فترد عنها الاخرى : انها ابنتي وتسال الاخرى عن ابن من هدا : فترد لها : انه ابنيكم يحب الرقص مع البنات وهو جد محبوب لديهن فترد لها الاخرى : انهم شباب فلندعهميتمتعون قبل فوات الاوان ، والكل يبدا في تبادل المجاملات لجمال بناتهن وحسنهنوالثناء على رقصهن الخليع و هناك دائما واحدة من بين البنات من تخطف الاضواءبجمالها ورشاقة جسمها وخلاعة لباسها وطريقة رقصها و لا في الكليبات ولا تشكواالعياء ابدا عكس ما في البيت اذا طلبت منها الام المساعدة تبدو ا منهكة ومنهمكة فيدراستها ما علينا وخلينا فلي احنا فيه والكل يستمتع بهدا الحفل الجميل الذي يفتحمجال الفرح على مصرعيه وبدون حدود ولا احد يبالي لاثم او ينبه لخرق الشرع ومن لايعجبه الوضع فالباب مفتوح او ما عليه الا ان يمتنع عن الحضور ، كانت البنت فيما مضىتلهو وترقص في المراقص خفية على اهلها وتعود الى البيت ولا احد يكتشف امرها وهيمرعوبة ان تصادف احدا بالملهى او المرقص من شدة الاحترام لاهلها لكن اليوم وسبحانمغير الاحوال اصبح الوالدين يصطحبان ابنتهما باكشف الملابس لتحضر معهما الافراح وسطالاختلاط تحت اغاني الخلاعة وهي تتفنن في الرقص وسط الشباب والام جد فخورة بهالانها تجيد جميع فنون الرقص وعلى جميع الطبوع والبنت في ايامنا اصبحت ماتروح كثيراالى الملاهي للرقص مرعوبة وخايفة والمتعة ناقصة ، فهي بصحبة الاهل لتمتع الكل بمالديها من مواهب والاب ينفق على اللباس المطلوب لذلك
ويا لا جمال افراح هذهالايام ما يشده الى الاسلام سوى رباط القران لقراءة احد الشيوخ سورة الفاتحة اماالباقي كل حلال انطلقوا .
والمضحك ان الراقصات يشكين البطالة للمنافسة الحادةبين المراهقا ت ولم يعد الطلب عليهن فالكل اصبح يستغني عن حضور الراقصات لان هناكمن هن افضلهن رقصا وببلاش وادا بالقاعة تكاد تنفجر لشدة الحرارة واكتضاظ الراقصينوالرقصات وفي الاخير يفتح الباب للجميع ادخل ذا التمتع ببلاش
وبعد قليل يطفاالضوء ليستبدل بلعب الاضواء اقل ظلام من الاول ولا ترى فيها ابنتك من ابن الاخرىولا تسمع فيها الى ترديد الاغاني وما خفي كان اعظم والكل يتبادل ارقام الهاواتفالنقالة و كل واحدة تعرفت على واحد وياله من مجمع جميل تتعرف الادمغة على بعضهاالبعض للتتبادل الافكار .
يا له من قران زفاف شرعي يجمع الكل لبيح كل المحضوراتوالكل يدلع نفس
وعل فكرة في اخر الحفل يتوج اجملهن واحسنهن رقصا وكانك فيمهرجان الرقص واحداهن وهي خارجة بعد نهاية الحفل تقول للفتاة المتوجة وإلشاراكوهافي الرقص: ما تنسيش انتن مدعوات لعرس ابني والله متعتون .
واحدهم يقول: اللهيعطيكم العافية نسيتونا هموممنا.
انت يا امها لا تنسي تسجيل الدعوة في الاجندةلتصحبيها للفرح القادم لا ما يصحش تروح لوحدها لابد لحضو العائلة .
هي مشاهدخليعة زالت فيها كل العادات وغاب فيها الحياء وكلنا مسؤول اما م الله وامام الابناءوانت ايتها الام وانت ايها الاب من تصف الانحلال بانه سن المراهقة خليهم يتمتعواقبل فوات الاوان ومن يضمنلك انه سيتوقف يوما ويعدل حاله والبنت ماتخلفكش مصيبةتفضحك قبل العشرين وثمنها يكون غالي وغالي جدا تيكي عليه طول الدهر وساعتها لا ينفعالندم
انت الســــــــبب ايها الاب
وانت الســــــــــبب ايتها الام فيانحلال ابنائكم، انت من تنفق عليها لتبدو في اعرى حلى وانت من تصحبيها لافراحالاختلاط دون ما تمنعيها ولا تعليميها الصح من الغلط ما هكدا تواكب بنتك الحضارةوالتقدم غلط ولا يدفعوا ثمنوا الا انتم اسات التربية والغرب القلدتوه برىء منكم وهواليوم واقف مندهش ما يجمعكم مع الاسلام
لا يوجد حالياً أي تعليق