بسبب تلذذ الصينيون بأكلها . الكلاب و القطط في طريقها الى الانقراض بالجزائر
تعرف الجزائر هذه السنوات ظاهرة كبيرة و خطيرة باعتبارها ليست من ثقافتنا وهي نقص في الكلاب و القطط سواء المربات في المنازل أو المتشردة ،ويرجع هذا السبب الى الصينيون الذين يتواجدون بكثرة في الجزائر وهم من يقوم باصطياد هذه الكلاب و القطط ليس لأي غرض و لأكن لغرض بشع وهو طهيها و أكلها لتلذذ بلحومها و كأنها لحوم الخرفان أو البقر .
وقد عرفت هذه الظاهرة انتشارا واسعا منذ 1998 عندما بدأ دخول السكان الصينيون من أجل التجارة ومنذ أن وطأت إقدامهم الجزائر و بدأ انعدام الكلاب و القطط يتزايد .
و نزل موقع جريدة "مشاهير نت" الى الشارع العصامي للاستفسار عن الأمر وأكدوا لنا انه منذ ثلاث سنوات أصبح من النادر رؤية كلب أو قط في الشارع بدون سيده ، ومن لديه كلب أو قط يحتفظ به و يحميه جيدا خوفا من ان يلتهمه الصيني .
وأضاف أخر أنه كان له قط من نوع سيموا وفي احد الأيام نسيت الباب مفتوحا فهرب و أكيد أن الصيني يكون قد اتهمه الذي جاء الى الجزائر .
أما أحدى السيدات فقالت " إنا أخاف السلع الصينية و كل ماله علاقة بالصين لأنها مغشوشة و كذا لا أحبذ الاحتكاك بهم ولا حتى ان ألمسهم لأنهم يأكلون كل شيء ولا يفرقون ما بين الكريه و غير الكريه إذ يأكلون القطط و الكلاب و الصراصير ما يجعل إصابتهم بالأمراض المعروفة وغير المعروفة التي تنتج عنهم فقط كبيرة فيالهم من قوم غريب و معفون ."
بالفعل أن تناول لحم الكلاب و القطط يخلف أمراض عديدة ناهيك عن رائحتها الكريهة خاصة الكلاب ، إذ كما يعرف أن العلماء الصينيون أكد ان سبب إصابة بعض سكان الصين بالتهاب رئوي الانماطي ( سارس ) يكون انتقل من لحوم القطط و زبادي الكلاب وقد توصلوا الى هذه النتيجة بعد فحص 5 تجار يبيعون هذه الحيوانات وتبين إصابتهم بمرض السارس ، ويعرف هذا المرض بأنه يسبب صعوبة في التنفس و الالتهاب الرئوي غامض ما يؤدي الى الوفاة.
ومن المعروف أن قلت الحيوانات أين كان نوعها تأثر على التوازن البيئي و الطبيعي ما يخلف كوارث طبيعية ،وان قلت مثل هذا الحيوانات يجعل الحياة غير أمنة و متوازنة فلكلب يظمون الحماية الى المواطن و القطط حيوان أليف .
و في ديننا الإسلامي حرم الله أكل هذه الحيوانات و حتى رسوله عليه الصلات و السلام إذ كم جاء في حديث له رواه أبو داود " حرم على أمتي كل ذي مخلب من الطير و كل ذي ناب من السباع."
بما أن الصينيين يسيل لعابهم كل ما هو مقرف حبذ لو أن الصينيون يتفطنون الى المخزون الذي تحويه الجزائر من فأران و جرذان لتنظيف شوارعنا من هم و يتركوا الكلاب و القطط في حالها لأنها مفيدة إذ تحمى الكلاب الفرد و القطط هي أليف و تتعايش مع الإنسان .
تعرف الجزائر هذه السنوات ظاهرة كبيرة و خطيرة باعتبارها ليست من ثقافتنا وهي نقص في الكلاب و القطط سواء المربات في المنازل أو المتشردة ،ويرجع هذا السبب الى الصينيون الذين يتواجدون بكثرة في الجزائر وهم من يقوم باصطياد هذه الكلاب و القطط ليس لأي غرض و لأكن لغرض بشع وهو طهيها و أكلها لتلذذ بلحومها و كأنها لحوم الخرفان أو البقر .
وقد عرفت هذه الظاهرة انتشارا واسعا منذ 1998 عندما بدأ دخول السكان الصينيون من أجل التجارة ومنذ أن وطأت إقدامهم الجزائر و بدأ انعدام الكلاب و القطط يتزايد .
و نزل موقع جريدة "مشاهير نت" الى الشارع العصامي للاستفسار عن الأمر وأكدوا لنا انه منذ ثلاث سنوات أصبح من النادر رؤية كلب أو قط في الشارع بدون سيده ، ومن لديه كلب أو قط يحتفظ به و يحميه جيدا خوفا من ان يلتهمه الصيني .
وأضاف أخر أنه كان له قط من نوع سيموا وفي احد الأيام نسيت الباب مفتوحا فهرب و أكيد أن الصيني يكون قد اتهمه الذي جاء الى الجزائر .
أما أحدى السيدات فقالت " إنا أخاف السلع الصينية و كل ماله علاقة بالصين لأنها مغشوشة و كذا لا أحبذ الاحتكاك بهم ولا حتى ان ألمسهم لأنهم يأكلون كل شيء ولا يفرقون ما بين الكريه و غير الكريه إذ يأكلون القطط و الكلاب و الصراصير ما يجعل إصابتهم بالأمراض المعروفة وغير المعروفة التي تنتج عنهم فقط كبيرة فيالهم من قوم غريب و معفون ."
بالفعل أن تناول لحم الكلاب و القطط يخلف أمراض عديدة ناهيك عن رائحتها الكريهة خاصة الكلاب ، إذ كما يعرف أن العلماء الصينيون أكد ان سبب إصابة بعض سكان الصين بالتهاب رئوي الانماطي ( سارس ) يكون انتقل من لحوم القطط و زبادي الكلاب وقد توصلوا الى هذه النتيجة بعد فحص 5 تجار يبيعون هذه الحيوانات وتبين إصابتهم بمرض السارس ، ويعرف هذا المرض بأنه يسبب صعوبة في التنفس و الالتهاب الرئوي غامض ما يؤدي الى الوفاة.
ومن المعروف أن قلت الحيوانات أين كان نوعها تأثر على التوازن البيئي و الطبيعي ما يخلف كوارث طبيعية ،وان قلت مثل هذا الحيوانات يجعل الحياة غير أمنة و متوازنة فلكلب يظمون الحماية الى المواطن و القطط حيوان أليف .
و في ديننا الإسلامي حرم الله أكل هذه الحيوانات و حتى رسوله عليه الصلات و السلام إذ كم جاء في حديث له رواه أبو داود " حرم على أمتي كل ذي مخلب من الطير و كل ذي ناب من السباع."
بما أن الصينيين يسيل لعابهم كل ما هو مقرف حبذ لو أن الصينيون يتفطنون الى المخزون الذي تحويه الجزائر من فأران و جرذان لتنظيف شوارعنا من هم و يتركوا الكلاب و القطط في حالها لأنها مفيدة إذ تحمى الكلاب الفرد و القطط هي أليف و تتعايش مع الإنسان .
لا يوجد حالياً أي تعليق