لم يستطع المرض الخطير الذي ألم بابنة المطرب المصري هاني شاكر، أن يقضي على ابتسامته المعهودة التي تعلو وجهه، مؤكدا أن الأمل لا يفارقه في أن الله سيشفيها، وأنه سيبني مسجدا يحمل اسمها كي تصلي فيه هي وطفلاها.
وفي تصريحات خاصة لصفحة الأمل على الـmbc.net، أكد شاكر أنه متماسك وسيظل بجوار ابنته "دينا"؛ التي لم يمر على حفل زفافها أكثر من عامين، معتبرا أن "هذا المرض مجرد كبوة، واختبار من الله، وسيأخذ وقته وينتهي ويمر، ويصبح ذكرى فقط؛ فأنا لدى ثقة في الله أن ينجينا من هذا الألم الذي قلب حياتنا رأسا على عقب".
وأعرب شاكر عن استعداده التام للتنازل عن كل شيء في حياته، وأن يرقد بديلا لابنته؛ ليتحمل مرضها (رفض الإفصاح عن طبيعته )، راضيا سعيدا بأنه وحده الذي يتألم وليس ابنته، مؤكدا أنه ينوي "بناء مسجد يحمل اسم دينا لتصلي فيه بنفسها مع ابنيها (مليكة ومجدي)".
وردا على سؤال عن مقدار حبه لدينا، قال شاكر "ابنتي دينا هي كل شيء جميل في حياتي، دائما ما تضع الله ونصوص القرآن أمامها في تصرفاتها، وتأخذ من سنة الرسول عليه الصلاة والسلام نهجا في حياتها، ولا تخطئ سوى أخطاء الأبرياء".
وأضاف قائلا "على رغم أنها لم تعد طفلة، إلا أنني لا أزال حتى هذه اللحظة أنظر إليها كالبنوتة الصغيرة الجميلة البريئة؛ التي لم تعكر صفوها الدنيا، ولم تتسبب يوما في أذية أي شخص، ولم يغمض لها جفن إلا إذا أرضت كل من حولها، ونهجها دوما أن تنام مظلومة وليست ظالمه".
وعلى رغم تأكيده تماسكه إلا أن شاكر قال "أفتقد بشدة والدتي رحمها الله؛ كي تؤازرني في محنتي ومحنة ابنتي دينا، فلا أحد يتخيل مدى العلاقة القوية التي كانت تربط أمي بدينا؛ لهذا فحينما علمت بمرض ابنتي ذهبت إلى زيارة قبر أمي باكيا، متوسلا إلى الله أن ينجي دينا ويشفيها من مرضها".
كان شاكر قد سافر بصحبة ابنته منذ قرابة الشهر إلى العاصمة الفرنسية باريس؛ لإجراء دورات علاج مكثّفة بأحد المستشفيات هناك، ومن المتوقع أن تنتهي فترة العلاج خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
وفي تصريحات خاصة لصفحة الأمل على الـmbc.net، أكد شاكر أنه متماسك وسيظل بجوار ابنته "دينا"؛ التي لم يمر على حفل زفافها أكثر من عامين، معتبرا أن "هذا المرض مجرد كبوة، واختبار من الله، وسيأخذ وقته وينتهي ويمر، ويصبح ذكرى فقط؛ فأنا لدى ثقة في الله أن ينجينا من هذا الألم الذي قلب حياتنا رأسا على عقب".
وأعرب شاكر عن استعداده التام للتنازل عن كل شيء في حياته، وأن يرقد بديلا لابنته؛ ليتحمل مرضها (رفض الإفصاح عن طبيعته )، راضيا سعيدا بأنه وحده الذي يتألم وليس ابنته، مؤكدا أنه ينوي "بناء مسجد يحمل اسم دينا لتصلي فيه بنفسها مع ابنيها (مليكة ومجدي)".
وردا على سؤال عن مقدار حبه لدينا، قال شاكر "ابنتي دينا هي كل شيء جميل في حياتي، دائما ما تضع الله ونصوص القرآن أمامها في تصرفاتها، وتأخذ من سنة الرسول عليه الصلاة والسلام نهجا في حياتها، ولا تخطئ سوى أخطاء الأبرياء".
وأضاف قائلا "على رغم أنها لم تعد طفلة، إلا أنني لا أزال حتى هذه اللحظة أنظر إليها كالبنوتة الصغيرة الجميلة البريئة؛ التي لم تعكر صفوها الدنيا، ولم تتسبب يوما في أذية أي شخص، ولم يغمض لها جفن إلا إذا أرضت كل من حولها، ونهجها دوما أن تنام مظلومة وليست ظالمه".
وعلى رغم تأكيده تماسكه إلا أن شاكر قال "أفتقد بشدة والدتي رحمها الله؛ كي تؤازرني في محنتي ومحنة ابنتي دينا، فلا أحد يتخيل مدى العلاقة القوية التي كانت تربط أمي بدينا؛ لهذا فحينما علمت بمرض ابنتي ذهبت إلى زيارة قبر أمي باكيا، متوسلا إلى الله أن ينجي دينا ويشفيها من مرضها".
كان شاكر قد سافر بصحبة ابنته منذ قرابة الشهر إلى العاصمة الفرنسية باريس؛ لإجراء دورات علاج مكثّفة بأحد المستشفيات هناك، ومن المتوقع أن تنتهي فترة العلاج خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
لا يوجد حالياً أي تعليق